¨°o.O ( شـبـكـة جــمــر الــغــلا ) O.o°¨
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بين التفوق والنجاح

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العارضيF.C.B
عضو جيد
عضو جيد
العارضيF.C.B


عدد الرسائل : 103
رقم العضويه : 6
العمل : بين التفوق والنجاح Studen10
الهوايه : بين التفوق والنجاح Sports10
مزاجي : بين التفوق والنجاح Qatary38
نشاط العضو :
بين التفوق والنجاح Left_bar_bleue10 / 10010 / 100بين التفوق والنجاح Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 30/11/2007

بين التفوق والنجاح Empty
مُساهمةموضوع: بين التفوق والنجاح   بين التفوق والنجاح I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 05, 2007 9:01 pm

الفرق الواضح بين التفوق والنجاح، لأن التفوق أبعد غاية من النجاح، ولأن تأمين النجاح لا يعني تحقيق التفوق إن لم يصل النجاح إلى مرتبة عليا تقصر عنها المتقاعسين.

والنجاح أمر مرغوب فيه عند طلاب النجاح في كل ما ينشدونه من أمورهم الحياتية، وحدود النجاح قد تكون قريبة المنال من كل مجد ودؤوب، غير أن التفوق لا يناله إلا من أصاب حظاً كبيراً من النجاح.

وإذا ضربنا مثلاً على الفارق بين التفوق والنجاح علامات المتخرجين من أحد المعاهد العليا نجد أن من يحصل على نسبة 50% يعتبر ناجحاً.

وقد يحصل المتفوق على نسبة أعلى إذ قد تقارب أحياناً العلامات التامة. فهل يصح التساوي بين النجاح وبين من قارب الغاية في التفوق؟

إن هذه المقدمة توضح أن النجاح أمر نسبي وأن التفوق أمر نسبي، وشتان ما بينهما وأن مثلهما في المدرسة أو المعهد مثل قياسي يراد منه تقريب المفهوم لمعنى التفوق ومعنى النجاح. فهنالك من يفرض نفسه فرضاً بتفوقه في ميدان اختصاصه وهنالك من يجر نفسه جراً. ليدرك أدنى مستوى للنجاح. وشتان بين الاثنين.

وشبابنا في ميدان العلم والعمل إن لم يكن التفوق غايتهم فإن واقعنا سوف لا يتغير كثيراً عما نحن عليه، لأنهم أمل المستقبل وبناته، ولهم من مثلهم الأعلى - وهو الإسلام - خير حافز لأن يدفع بهم إلى أعلى المستويات في كل منطلق وفي كل ميدان.

والأمة هي مجموعة الأفراد الذين تتألف منهم، فإن تحقق في هؤلاء الأفراد ما يرتفع بهم عن المستوى الأدنى إلى المستوى الأعلى ارتفعت الأمة بهم وعرفها الجميع بأنها أمة مجدة عاملة ذات مستوى عال ومقام محترم، وتمكنت هذه الأمة من فرض احترامها على الغير بما يتحلى به أفرادها من صفات سامية وهمم عالية ومثل أعلى رفيع المنال بعيد الغاية.

والأمة الإسلامية اليوم في بداية يقظة وقد أدركت أنها متخلفة عن ركب الحضارة, وأن منطلقها إن لم يكن بمثل القوة التي تدفع بالغير للتفوق في ميادين العلم والعمل، بقيت مستذلة مستضعفة، لأن العلم - بمفهومه الواسع - يحتاج إلى شباب يؤمنون بضرورته، ويعملون على تحقيقه لينتج أثره فيهم. ولن يتم لهم ذلك إن لم يكن التفوق مبتغاهم وهدفهم في كل حقل وفي كل ميدان.

والتفوق يحتاج إلى همم عالية وعزم شديد وإقدام ودأب، ويجب أن لا يكون التفوق مقصوراً على فئة دون أخرى أو على ناحية دون ناحية، لأن أمور الحياة متشابكة ومتداخلة، ولابد من التفوق في كل ميدان وفي كل منطلق حتى نتدارك ما فات، ونلحق بالركب الحضاري ومن ثم نكون له هداة ومثلاً أعلى.

وبداية المنطلق في خط التفوق تبدأ في كل طالب وعامل، فإن جعل هدفه قريب المنال تباطأت همته وقصرت خطواته وإن جعله بعيد المنال وعزم على أن يناله اطرح الملاذ والشهوات جانباً وعمل بجد ودأب، وبإخلاص وعزم وإذا به بعد فترة من الزمن يجد نفسه مقصراً، وهو المجد، ويجد نفسه أنه لا يزال جاهلاً وهو الذي قطع شوطاً كبيراً في التعلم، لأن بعد الغاية يستتبع التعالي على الدنايا والنظر إلى ما سبق من جهد أنه قليل ولابد من مضاعفته، وهكذا تنطلق الأمة بانطلاق أفرادها في كل ميدان إذ كانت غايتهم تحقيق المثل الأعلى وهو التفوق والوصول إلى أعلى مراتب النجاح في شتى المنطلقات.

ولما كانت الأمم هي الصورة الصادقة لواقع أفرادها، لذلك فإن مثل الأفراد ينطبق على الأمم، فإن كانت الأمة مقصرة في إدراك ما تبتغيه يكون التقصير من هؤلاء الأفراد، لأنهم لم يعملوا في رفع مستوى أمتهم لهبوط مستواهم.

لذلك نجد أن بعض الأمم إذ تحاول أن تدرك خطا من النجاح تدفع بأفرادها إلى أن يعملوا بوعي ودأب، وبمقدار ما يتكون عندهم مثل هذا الوعي والدأب يتحقق للأمة إدراك بعض مستويات النجاح، فما هو مقياس التفوق وما هو مقياس النجاح بين الأمم؟!

إن النجاح يمكن أن نعبر عنه بأنه إدراك أولى مستويات الحياة الحرة، ومن هنا يخرج من نطاق البحث الأمم المستذلة أو المستضعفة، إذ أن حياة الأمم رهن بحريتها وبمقدار ما تحققه لأبنائها من مستويات النجاح، وهذا يعني أن الأمة لا بد لها أولاً من الحرية لكي يعمل أبنائها في مصلحة أنفسهم ولابد لها ثانياً من العمل لإدراك بعض مستويات النجاح.

وهنالك من الأمم - الحرة طبعاً - من قطعت أشواطاً بعيدة في مستويات النجاح وبلغت درجة من التفوق لم تدانيها فيها أمة أخرى، فمثل هذه الأمة تبقى سيدة نفسها وسيدة كثير من الأمم ما دامت - هذه الأمم - في حاجة إليها.

وليس النجاح إلا مفتاحاً للتفوق فيما ذا كان المثل الأعلى للأمة أبعد شوطاً من أن يتحقق بسهولة، لأن بعد الغاية يستتبع بعد الهمة، وعلو الهمة من الإيمان، وليس أتفه في نظر (الهمام) من أن يجد نفسه قد حقق بغيته، وانقطعت غايته، لأنه بذلك يقضي على قوة الاندفاع فيه ويخمد جذوة هذه القوة ويعود القهقرى فيهرم ويموت. وهذا المثل ينطبق على الأمة أيضاً فما هو نصيب أمتنا من التفوق أو قل من النجاح؟.

إن هذا النصيب أمر موضع نظر, وليس أدل على ذلك من واقع التخلف الذي نعيشه بالنسبة للنهضة المعاصرة. ومقياس التفوق لا يقصر على الحضارة المادية فقط، لأن مدلوله يشمل مفاهيم الحياة بجميع مرافقها.

وأمامنا الآن منظمات عالمية منبثقة عن هيئة الأمم المتحدة لها أوسع النشاطات في المجالات التنظيمية والتوجيهية اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وما إلى ذلك من الشؤون الأخرى التي توليها عنايتها الخاصة.

وهذه المنظمات فيها ممثلون عن بعض الأمم المنضمة إلى هيئة الأمم المتحدة وفيها عاملون مختصون متفرغون لإدارة أمور هذه المنظمات.

وإذا تعرفنا على عناصر هؤلاء العاملين المختصين في هذه المنظمات نجد نسبة ضئيلة جداً تعمل فيها من أبناء أمتنا ونجد غالبية العاملين من العناصر الأخرى.

وقد قيل بأن نسبة العاملين من الصهاينة في هذه المنظمات كبيرة جداً، ومن هذه النسبة نستطيع أن نستنتج أثر هؤلاء في هذه المنظمات وما يمكن أن يفعلوه أو يقدموه لأمتهم من خدمات، وما يمكن أن يحصلوا عليه من عون أو تأييد لدى الكثير من الأمم (المتخلفة أو النامية) التي يكثر فيها أمثال هؤلاء الخبراء، وما لهم من أثر ونفوذ لدى الدول المتقدمة الأخرى.

فهل توصل هؤلاء الخبراء إلى إشغال هذه المناصب الحساسة دون جدارة أو تفوق؟

أن الأصل في تحقيق الهدف صحة المنطلق، ويعني هذا القول أن وصول أمثال هؤلاء إلى مثل هذه المناصب قد تم في بداية أمره نتيجة لما عندهم من كفاءات واختصاصات عالية، ومن ثم قد يكون من المحتمل وقوع مساعدة أو مساندة هؤلاء المتفوقين الأوائل لبعض عناصرهم بغية تقريبهم وجلبهم إلى هذه المنظمات مع العمل على استبعاد غيرهم.

وهذا أمر واقعي ومؤكد، وهو في مصلحة هؤلاء الصهاينة، لأنهم يهدفون من ورائه توسيع دائرة نفوذهم في هذه المنظمات، والوصول من وراء هذا النفوذ إلى تحقيق أغراضهم عن طريقه.

وإذا أردنا تقليص نفوذ هؤلاء الصهاينة من هذه المنظمات، فهل من الممكن أن يكون مردود هذا التقليص في مصلحة أبنائنا، أو أنه بإمكان أبنائنا إشغال مناصبهم؟

إن الواقع يجعلنا نستبعد هذه الفرضية، إذ أن إمكانات أبنائنا العلمية لا تؤهلهم لأن يملؤوا فراغ هؤلاء، ولابد لإِشغال هذه المناصب من عناصر علمية أخرى، لذلك فسيتقدم إليها من تتحقق فيه الشروط المطلوبة من أية أمة من الأمم الأخرى.

وبعض أبناء الأمم الأخرى قد لا يقل عداؤهم لأمتنا عن عداء الصهاينة، وقد تكون الصهيونية ذات نفوذ عليهم أيضاً، لأن عناصر التفوق اليهودي في عالم المادة بارزة في كل نشاطات الأمم، لذلك فإن المشكلة تبقى دون حل.

وإن أقرب طريقة لكي تفرض نفسك على الغير وتفرض عليهم احترامك هو أن تكون كفؤا لهذه المناصب وأجدر بها من غيرك, وأن يكون عندك من التفوق ما يساعدك على التقدم عن غيرك, وإزاحة كل من يحرص على منافستك على هذه المكانة.

وهذا أمر لا يتحقق إن لم يكن في أمتنا علماء كثيرون جداً، وأن يبرز فيهم نبغاء متفوقون تعترف لهم الأمم الأخرى بهذا التفوق، وترى أنها بحاجة لأمثالهم حتى نتمكن من إشغال هذه المناصب الحساسة الخطيرة.

وهل يتحقق لنا ذلك، إن كانت غاية شبابنا من الدراسة أن ينجحوا - جراً - أو أن يحصلوا على الشهادة المطلوبة في أدنى الدرجات، وأن تنتهي دراستنا عند انتهاء تقديم الفحص إلى هذه الشهادة، وأن نتوقف عن كل نشاط علمي بعد نيل هذه الشهادة وأن لا يدفع بنا علو الهمة إلى متابعة الدراسات العلمية والإسهام فيها بكل ما هو جديد ونافع؟!

إن واقع امتنا - علي ما فيه من مظاهر اليقظة - واقع مؤلم. وقد يدعو إلى اليأس أحيانا؛ لأن مظاهر الحضارة التي تغمر بلادنا لا تعنى أننا أربابها، وإنما نحن من المستهلكين لنتاج هذه الحضارة.

ولو انقطع عنا مورد هذا النتاج لعدنا إلى تخلفنا السابق حتى في مظاهر هذه الحضارة لأننا ما دمنا بعيدين عن الإبداع وجاهلين مبادئ الإيجاد والصنع، فنحن عالة على غيرنا حتى ننتقل من هذه الحالة إلى حاله تمكننا من الاعتماد على أنفسنا عند الملمات.

ولإيضاح هذه الفكرة أورد مثلاً عليها: حالة ألمانيا عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، فإن هذه البلاد قد تهدمت منشآتها ومصانعها وتضررت في مواردها واقتصادياتها، وحتى في أبنائها الشيء الكبير فهل ماتت هذه الأمة أم أنها عادت إلى الحياة أقوى مما كانت عليه من قبل؟

إن واقع القوة الألمانية يؤكد أنها استعادت مكانتها الأولى، وأنها تفوقت حتى على المتغلبين عليها في شتى الميادين العلمية إلا في النواحي الممنوعة عليها بحكم شروط المنتصر.

فلو أن هذه الأمة كانت صفراً من ناحية الإبداع الفني والتطبيق العلمي وكان جل أبنائها منصرفين إلى القيل والقال، وإلى إضاعة الوقت والمال في اللهو والعبث، وإلى قتل حيوية شعبها في التافه من الأمور، فهل كانت حققت منجزاتها العلمية الحالية؟

وكذلك أمة اليابان التي تسابق دول العالم في التقدم العلمي والصناعي، باستثناء ما هو محظور عليها، فهل تقهقرت لخسرانها الحرب العالمية الثانية وخضوعها للولايات المتحدة الأمريكية.

إن واقع الأمة اليابانية يؤكد أن مبدأ التفوق عندها هو الأصل حتى استطاعت أن تتغلب على الصعوبات العديدة التي اجتاحتها أثناء الحرب وبعدها بزمن قليل.

ولولا الجد والإخلاص في العمل والوعي الصادق عند أبناء هاتين الأمتين وتحقيق التفوق في ميدان العلوم والفنون لما كانت توصلت هاتان الدولتان إلى هذه المكانة العلمية الفريدة بين الأمم.

إن التفوق ليس أمنية تبتغي فحسب وإنما هو غاية تقصر عن تحقيقها بغاث الطير، ولابد لتحقيق هذا التفوق من نفوس كبار وعزائم جبارة وتعاون مثمر وإخلاص صادق وتفان وبذل، وإيثار وتضحية.

وليست هذه كلمات مثالية يصعب تحقيقها، وإنما هي مفتاح النهضات عند كل أمة تبتغي الحياة لأبنائها، وعندما تحلت بها أمتنا في غابر أيامها حققت التفوق على من يعاصرها من الأمم، وحققت معنى ما جاء في الأثر من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنتم بين الأمم كالشامة البيضاء في جلد البعير الأسود أو كالشامة السوداء في جلد البعير الأبيض".

فهذا التمايز الواضح الصارخ لما أرادنا الرسول أن نكون عليه هو التفوق المقصود في بحثنا هذا في أن نكون متفوقين في كل شيء. وأن لا نكون عالة على غيرنا من الأمم ولولا ذلك لما صح معنى هذا التمايز مطلقاً.

والتفوق في شتى الميادين لا بد له من منطلق, وأولى منطلقاته هو العلم[1] والتزود منه بخير زاد، لأن العلم هو أساس كل نهضة وحضارة وصدق الله العظيم {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ}.

والعلم لا يأتي بمجرد التمني والمزاعم، وإنما لابد له من عمل, ولابد له من إخلاص, ولابد له من همة من تعب وسهر, ولابد له من أخلاق, ولابد له من سلطان يأطر الناس عليه أطراً.

وإن لم يتحقق في أمتنا مفهوم التفوق فستبقى دون غيرها من الأمم وسيتغلب عليها من يسلك سنن الحياة، وسنكون مستذلين مستضعفين عاجزين عن أن نتبوأ المكانة اللائقة بنا كخير أمة أخرجت للناس.

ولكل مجتهد نصيب، ومن طلب العلا سهر الليالي، ومن سار على الدرب وصل، والله الموفق والهادي إلى الصراط المستقيم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شاعر زماني
Admin
Admin
شاعر زماني


ذكر عدد الرسائل : 506
العمر : 35
الدوله : كويتي
كيف تعرف علينا : التعبث بالاكترونيات
العمل : بين التفوق والنجاح Studen10
مزاجي : بين التفوق والنجاح Qatary29
نشاط العضو :
بين التفوق والنجاح Left_bar_bleue10 / 10010 / 100بين التفوق والنجاح Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 23/11/2007

بين التفوق والنجاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين التفوق والنجاح   بين التفوق والنجاح I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 06, 2007 12:55 am

اول شي يعطيك العافيه
وثاني شي انزل القبعه واحييك
على المجهود المتواصل
وعطرك الفايح بالجهد
تقبل مروري ياقلبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jamr.ahlamontada.com
العارضيF.C.B
عضو جيد
عضو جيد
العارضيF.C.B


عدد الرسائل : 103
رقم العضويه : 6
العمل : بين التفوق والنجاح Studen10
الهوايه : بين التفوق والنجاح Sports10
مزاجي : بين التفوق والنجاح Qatary38
نشاط العضو :
بين التفوق والنجاح Left_bar_bleue10 / 10010 / 100بين التفوق والنجاح Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 30/11/2007

بين التفوق والنجاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين التفوق والنجاح   بين التفوق والنجاح I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 06, 2007 11:15 pm

مشكورين على الردود ياشباب ويعطيكم العافية
king king king
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شـــاعـــر مـــطـــيـــر
عضو مبتدا
عضو مبتدا
شـــاعـــر مـــطـــيـــر


ذكر عدد الرسائل : 57
العمر : 33
الدوله : ديار مطير
العمل : بين التفوق والنجاح Studen10
الهوايه : بين التفوق والنجاح Riding10
مزاجي : بين التفوق والنجاح Qatary38
نشاط العضو :
بين التفوق والنجاح Left_bar_bleue10 / 10010 / 100بين التفوق والنجاح Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 31/01/2008

بين التفوق والنجاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين التفوق والنجاح   بين التفوق والنجاح I_icon_minitimeالجمعة فبراير 01, 2008 4:13 pm

انت انت انت

مبدع مبدع مبدع

بمافيه من كلمه ياقلبي

تقبل مروري شاعر مطير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بين التفوق والنجاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
¨°o.O ( شـبـكـة جــمــر الــغــلا ) O.o°¨ :: المنتديات العامه :: منتدى النقاشات الحاده-
انتقل الى: